GETTING MY السعادة الوظيفية TO WORK

Getting My السعادة الوظيفية To Work

Getting My السعادة الوظيفية To Work

Blog Article



الشركة أو المؤسسة التي يعمل بها الموظف تقع على عاتقها مسؤولية تحقيق السعادة الوظيفية أيضاً من خلال إنشاء الجو الملائم للموظفين، ويمكن تحقيق ذلك من خلال ما يأتي:

يركِّز اهتمام تحفيز الموظفين على الجانب المالي منذ ظهور علم الإدارة؛ ومن ثَمَّ ظهر تيار جديد ركَّز اهتمامه على العوامل النفسية والاجتماعية والذاتية؛ ومن ثَمَّ توالت الأبحاث عن أفضل الطرائق لتحفيز العاملين ودفعهم إلى حب العمل وتحقيق سعادتهم الوظيفية التي بدورها تزيد من إنتاجيتهم.

هل يجعلك العمل سعيداً؟ أدلّة وبراهين من تقرير السعادة العالمي

لقد أثبتت الكثير من الدراسات أنَّ العلاقة بين السعادة الوظيفية ونجاح الشركة هي علاقة طردية، وذلك ما جعل الكثير من الشركات تسعى إلى تحقيق سعادة موظفيها، فهل هي المسؤولة الوحيدة عن ذلك أم أنَّ الموظف نفسه هو المسؤول عن سعادته في العمل؟ لكن قبل الإجابة عن السؤال السابق علينا معرفة مفهوم السعادة الوظيفية وعوامل تحقيقها؛ وذلك لأنَّنا جميعاً بحاجة إلى السعادة في وظائفنا على اختلافها.

بناء علاقات العمل الإيجابية: تعزيز الشعور بالانتماء للمجتمع والصداقة، وتقديم الدعم والحصول عليه؛ فعندما نفعل ذلك نستفيد من كل الأمور الجيدة والفرص التي تجلبها العلاقات؛ إذ تُظهر الدراسات أنَّ العلاقات الإيجابية، تجعل العمل يبدو أكثر جدوى.

إتاحة محتوى هارفارد بزنس ريفيو لمؤسستك سهل وقابل للتنفيذ سريعاً

We asked all learners to provide feedback on our instructors based upon the quality of their instructing design.

أطلب رأي الموظف: مشاركة الموظف وطلب رأيه سيشجعه على التعبير عن أفكاره وآراؤه الإبداعية، مما يشعره بأهميته ودوره الفعال في الشركة، وهذا سيحفزه لتحقيق أهداف الشركة وأهدافه الشخصية.

تكوين علاقات ودية مع الموظفين: من أهم الأمور التي تحفز الموظفين وتزيد إنتاجيتهم هي أن يكون المدير قدوة ومثالاً يحتذى به لهم، عن طريق نون التقرب من الموظفين، والاهتمام بهم ومعرفة أهدافهم وطموحاتهم، والتواضع في التعامل معهم، وتجنب الصراخ والسلبيات والاتهامات.

يتساءل بعضهم في ظل صعوبات الحياة وكثرة الضغوطات المحيطة بالأفراد، كيف يمكن أن يعيشوا بسعادة وسلام؟ عادِّين السَّعادة مفتاح العيش الهانئ، فقد أصبحت السَّعادة بالنسبة إليهم رفاهيةً من الصعب الوصول إليها.

تعرف أسباب الضغط في بيئة العمل وكيفية مواجهته وتحدد كيف تصبح أكثر سعادة في العمل.

لا تنتظر فقدان النعمة حتى تشعر بقيمتها؛ بل انظر إلى ما هو موجود لديك بعين الرضى، فالحياة دون شعور الرضى صعبة جداً وكذلك العمل لا يمكنك الوصول فيه إلى شعور السعادة ما لم تكن راضياً وممتناً أيضاً.

. وبناء عليه باتت المؤسسات الحكومية والخاصة ومنظمات المجتمع المدني تلعب دورًا أكبر في إيجاد البيئة المحفزة والمناسبة والسعيدة لموظفيها حتى يتمكنوا من تقديم خدمات تفوق توقعات ومتطلبات المتعاملين.

أصبحت السعادة في بيئة العمل من المعايير المهمة التي يتم تطبيقها في تقييم أداء المؤسسات والقادة، فأصحاب الأعمال والقادة في المؤسسات الكبيرة دائماً ما يبحثون عن أساليب وطرقٍ متطورةٍ لزيادة إنتاجية الموظفين ورفع مستوى سعادتهم، وبالتالي تقليل معدل دوران الموظفين، فالموظفون السعداء هم أكثر إنتاجية، والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: ما الذي يجعل الموظفين سعداء في العمل؟ وكيف يمكن التصدي لمعوقات السعادة في بيئة العمل؟ هذا ما سوف يتم الإجابة عنه في هذه الدورة التدريبية.

Report this page